A SIMPLE KEY FOR التغطية الإعلامية UNVEILED

A Simple Key For التغطية الإعلامية Unveiled

A Simple Key For التغطية الإعلامية Unveiled

Blog Article



يعاني طلبة الصحافة المتدربون في المؤسسات الإعلامية من صعوبات كثيرة للاندماج في غرف الأخبار.

كتاب الأساليب الحديثة في التحرير الصحفي فن التحقيق الصحفي/ د.حسين الفلاحي.كتاب التحقيق الصحفي/د. كامل الطراونة.

لو افترضنا أن الصحفي يرغب بإنتاج تقرير عن معاناة اللاجئين السوريين المهجرين قسراً ولا يتسنى له الوصول إلى هؤلاء المهجرين فيمكنه التواصل مع نشطاء شبكات التواصل الاجتماعي أو متابعة تدويناتهم والطلب منهم المشاركة بالتدوينات والقصص والصور والمقاطع المرئية التي تتحدث عن تلك المعاناة بأوجهها المختلفة، ثم يعيد ترتيبها وعرضها بشكل متسلسل ومشوق مع إضافة الخلفيات المعلوماتية اللازمة لتوضيح الحدث.

لذلك، يجب الاستفادة القصوى من فرص التقاط الصور داخل الفعاليات والتأكد من مشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي واستخدامها في الإعلام والتسويق المستقبلي لزيادة الوعي بعلامتك التجارية وتحقيق النجاح في التسويق الرقمي.

لإبراز فعاليتك بشكل صحيح، يجب إنشاء ملف صحفي مخصص لها، ستساعد المجموعة الصحفية في الترويج لعلامتك التجارية ولكل جزء من مكوّناتها، يجب أن يتضمن الترويج للفعالية البيانات الصحفية ورسائل البريد الإلكتروني والمكالمات الهاتفية، ويجب أن تحصل الفعالية على تغطية في التلفزيون والراديو والمطبوعات وعلى الإنترنت، إذا تم إرسال بيان صحفي قبل وبعد الفعالية، يجب إنشاء بيان صحفي يصف الفعالية (من وماذا وأين ومتى ولماذا وكيف) مع ارتباطات تشعبية للصفحات ذات الصلة على موقع الويب الخاص بك، يمكن تسليمها بعدة طرق، بما في ذلك الفيديو والعرض التقديمي والورق (سواء المطبوع أو المسلم باليد أو الإلكتروني) أو في شكل منتج ذي صلة ويعد توزيع المواد الصحفية أمرًا بالغ الأهمية بالنسبة لجهات الاتصال الإعلامية الخاصة بك الذين يتلقون جميع المعلومات الضرورية، بالإضافة إلى دعوة شخصية لحضور الفعالية.

فأكثر ما يشغل باله هو الضغط على الرأي السياسي العالمي من أجل إنتاج خطابات شديدة اللهجة تدين "الإرهابيين"، وتدعو إلى القضاء عليهم في مكانهم، أي في غزة. وبذلك تتمكن فرنسا من عدم ترحيل المشكلة إلى المجتمع المحلي، وهو الممثل لحزب "فرنسا الأبية" الذي يدعو إلى المحافظة على سيادة فرنسا أولًا.

ونأمل أن يُساعد التصنيف في تنظيم النقاشات بين الصحفيين والمحررين والجهات المانحة والباحثين حول أسباب أهمية البرامج الإعلامية، وكيفية قياس تأثيرها.

«ميتا» تحظر وسائل الإعلام الحكومية الروسية على منصاتها

وهنا، كان الصراع على الرواية يبدو أولوية قصوى لصانع القرار السياسي والعسكري الإسرائيلي، باعتبار أن "معركة الرواية" لا تقلُّ شأنًا عن "معركة الأرض"، بل تُعد جزءًا لا يتجزأ من الحرب. لذلك استطاع القائم بالدعاية الإسرائيلية تعبئة جميع الوسائل والقدرات الاتصالية والدعائية من أجل الترويج لهذه الرواية، وقد برز ذلك في معظم وسائل الإعلام الغربي خلال الأيام الأولى من الحرب. فتحوَّلت هذه الوسائل إلى أجهزة أيديولوجية/دعائية تُروِّج لأطروحات الرواية الإسرائيلية التي تُشوِّه حركات المقاومة الفلسطينية وإرادة الفلسطينيين في التحرر من الاحتلال الإسرائيلي.

دعم الحقيقة أو محاباة الإدارة.. الصحفيون العرب في الغرب والحرب على غزة

وفائدة هذا النوع من التغطية هو تقديم الحدث بأقل عدد ممكن من الكلمات إذ تُضاف المقاطع المرئية للتغطية، مما يمكننا من تقديم الخبر مكتوباً ومرئياً وإلكترونياً في نفس الوقت. وتخدمنا في هذا الإطار التطورات التكنولوجية اللامحدودة حيث يمكن للصحفي توظيف العديد من التقنيات واستخدام البرامج البسيطة لتجويد مادته الصحفية وجعلها أكثر تشويقاً دون اتبع الرابط حاجته إلى أن يكون خبيرا تكنولوجياً أو متخصصاً في هذا المجال.

لا يتوقف الدعم الغربي لإسرائيل على المناصرة بالسلاح في ساحة المعركة وبالكلمة في وسائل الإعلام، وإنما تعدى ذلك إلى تهديد كل من يُظهِر تعاطفًا مع الشعب الفلسطيني. ولم تسلم من هذا التهديد الجامعات التي تمثِّل فضاء للعلم والمعرفة ولا تخضع إلا لما تمليه الحريات الأكاديمية، لكن يمارس المليارديرات الأميركيون الضغط على المؤسسات الأكاديمية لمنعها من نصرة الشعب الفلسطيني وذلك في دائرة التأثير الاجتماعي والسياسي الذي يتجاوز حدود المجتمع ليصل إلى المؤسسات الجامعية.

في محطات التلفزيون أيضاً، انصب تركيز الإعلام الفرنسي على مشاهد الانفجارات ووصفها بكلمات مثل «مذهلة» و«خارقة» و«ضربة المعلم» على حد تعبير بعضهم. واعتبر الصحافي المعروف دافيد بوجاداس من قناة «إل سي أي» أن الهجوم أثار «نوعاً من الإعجاب بين الخبراء». وعلى قناة «بي إف إم» الإخبارية وُصفت الانفجارات بـ«العملية التي تقف خلفها المهارة البشرية والتقنية العالية، وكأنها سيناريو لأحد أفلام هوليوود».

لم تتمكن "وكالة فرانس برس" من التحقق من تصريحاتهم من مصدر مستقل. "ما رأيت طوال حياتي مثل هذه الفظائع" يضيف الحاخام، وهو يقف أمام حاويات بها ما يصل إلى خمسين جثة في أكياس الموت البيضاء. - "رأيت رضعًا ونساء ورجالًا مقطوعي الرأس. رأيت امرأة حاملًا تمَّ شق بطنها وإخراج الجنين".

Report this page